الجمعة، 2 أبريل 2010

إلــيه/ـــــــــــــــــآ~

:


مدخل:

صمت أرتديته

حيره أحتضنهآ

صرخه تقتلني

تيه يسكنني

بكاء يغرقني

ظلم يفتق قلبي

من ...!

:



ألم فاجعة خيانه تفننت بنبض

أجمل القلوب وإرتدت رداء الصدق بمحياهآ وإبتسمت بشفاه

رقيق خلف قناع الحب إرتدته بإتقان لتعصف بصدى غدرهآ أرجاء

مدينتهآ لتكثر بائعة الضمير بمسكنهآ

ليحل الصمت في لغة التأمل أرتجيه

فأنتهز السكوت فصاحتي

فماعدت أستجير

إلا بمآ آمله من ضعف قلبي أقتضيه

أسكنني الآه فبعثر شتاتي براحتيه

كم رسمتِي الغبن بفنكِ وأتقنتِ القصايد بدموعكِ

التي لاتسقط إلا من عيون التماسيح كمآ قيل...!

فقد كنت أنا............!

وأصبحت........................!

بعدد نقاط الضعف لقلبي وجدت خُطايآ تستجمع أذيالهآ بصعوبه

وماتيسر لي من بكاء

فحكايتي معهآ تعرج بالهزيمة وتصدرطلقاتهآ من روح الضمير

جاءت إليه وكنتُ لها قبيل الوداد مبتدأ الدليل وكنت في خبر النقاء

نسمٌ عليل

جُرح عميق تسلل إلًيَه لتموت بداخلي كنوز كثيرهـ

فما بقي لدي سوى الذليل

أصبحتُ أرى الناس بكفة الغدر يشتبهون

وبعناق الخيانه يشتركون

وبأشياء اللا أشياء يرتكبون

أريد أن أسافر فوق راحتي بعيده

محاوله أن أدك بــالتعب مضارب كرامتي التي نهشتهآ قلوب

أتقنت الإبتسامه بخبثهآ ...!

باحثه عن صفحات من فهرسي مُوثقه

فمازال ربيعي يحتضنهآ في كتابه

لأنمو في داخلي من جديد

وأتقاضى حقوقي بـراحة الضمير ..!





مخرج:

لازالت جروحي غائرة عجزت حروفي

مداواتها وإن جُمعت قواميس العربيه

لن تجيد علاجهآ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق