:
بليله قمرية صاخبه تداعب النجوم ببريقها الفتان سماء الأفق من بعيد
كنت أغفو على بساط الحلم
لأستيقض على صوت قطرات المطر فأخطو قرب نافذتي المبلله بجمال
تلك القطرات البارده تأملتها بحب لأنغمس بأعماقي فإجتاحتني غربه بعثرتني
أحزاناً مشتته .....
عزفت موسيقى مختلفة من نوعها تتقن فن اللحن على جبين
الشوق بكل إعجوبه وإتقان
صمت حيرة أمل
تتوسدني لـــ
تموت الحروف
محبرتي جفت فأصبحت لاأتقن شيئاً
رغم أن اصابعي أصيبت بشهوة الكتابة على ورق الألم
الا أن عبث الصمت يحتويها
عجباً مني كيف أكون
وكيف أستطيع الخروج من صمتي الصاخب المتمرد بعبث أنفاسي الهائمه
بأوجان الحب الطاغي من جنون الإحساس بك..!
ثورة بركان إجتاحت أرض أحلامي فماتت كل زهوري وأنصهرت كل مافيها
من أمل ولم يتبقى سوى رماد مشاعرك
غربة إسكنت واقعي لأتدارك كومة تعب صنعتهآ حبالاً وهمية
لترمي فتائل من الم
أكتفيت بالصمت
بالصمت
بالصمت
لأروي حكاية موشومة بأماني الوهج لأسقط في دوامة طعونك
تجرعت بعدها من كوب الصدمه حتى سقطت بإنكسار عظيم..!
بعد أن تصدرت بعيني بقعة ضوء شاسعه أصبحت نقطة ألم سببته بقلبي
وليتك تعلم...!
عزفت لحن الحب بكل أعجوبه وإتقان وبود شديد!!
لتصيب سهامك جرحاً إلتهب من شدة ألمه فاصبح ينزف ينزف حد الغرق
فرغم أنني أنثى خلقت من ضلع اعوج تتمرد العاطفه مع كتلات الضعف
الا أنه لم يمتلكني أحد بعد!
سأبقى أحمل شهادة كرامتي بتوقيع مع مرتبة الشرف
سأدع النسيان يتغنى بقدر فقدك
بثقه أننا لن نخسر شيئاً لم نمتلكه بعد..!
لأكون كما أنا أنثى فولاذية أتحلى
بكينونة الطهر وعطر النقاء!
بليله قمرية صاخبه تداعب النجوم ببريقها الفتان سماء الأفق من بعيد
كنت أغفو على بساط الحلم
لأستيقض على صوت قطرات المطر فأخطو قرب نافذتي المبلله بجمال
تلك القطرات البارده تأملتها بحب لأنغمس بأعماقي فإجتاحتني غربه بعثرتني
أحزاناً مشتته .....
عزفت موسيقى مختلفة من نوعها تتقن فن اللحن على جبين
الشوق بكل إعجوبه وإتقان
صمت حيرة أمل
تتوسدني لـــ
تموت الحروف
محبرتي جفت فأصبحت لاأتقن شيئاً
رغم أن اصابعي أصيبت بشهوة الكتابة على ورق الألم
الا أن عبث الصمت يحتويها
عجباً مني كيف أكون
وكيف أستطيع الخروج من صمتي الصاخب المتمرد بعبث أنفاسي الهائمه
بأوجان الحب الطاغي من جنون الإحساس بك..!
ثورة بركان إجتاحت أرض أحلامي فماتت كل زهوري وأنصهرت كل مافيها
من أمل ولم يتبقى سوى رماد مشاعرك
غربة إسكنت واقعي لأتدارك كومة تعب صنعتهآ حبالاً وهمية
لترمي فتائل من الم
أكتفيت بالصمت
بالصمت
بالصمت
لأروي حكاية موشومة بأماني الوهج لأسقط في دوامة طعونك
تجرعت بعدها من كوب الصدمه حتى سقطت بإنكسار عظيم..!
بعد أن تصدرت بعيني بقعة ضوء شاسعه أصبحت نقطة ألم سببته بقلبي
وليتك تعلم...!
عزفت لحن الحب بكل أعجوبه وإتقان وبود شديد!!
لتصيب سهامك جرحاً إلتهب من شدة ألمه فاصبح ينزف ينزف حد الغرق
فرغم أنني أنثى خلقت من ضلع اعوج تتمرد العاطفه مع كتلات الضعف
الا أنه لم يمتلكني أحد بعد!
سأبقى أحمل شهادة كرامتي بتوقيع مع مرتبة الشرف
سأدع النسيان يتغنى بقدر فقدك
بثقه أننا لن نخسر شيئاً لم نمتلكه بعد..!
لأكون كما أنا أنثى فولاذية أتحلى
بكينونة الطهر وعطر النقاء!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق